فهذا بحث لطيف مختصر، سعي فيه الباحث في حدود قدرة البشر للذب عن حياض الدين، والدفاع عن القرآن الكريم - كلام رب العالمين، ووحيه المبين ، المعجز بلفظه وأسلوبه، الذي تحدى به اللهُ الإنسَ والجن أن يأتوا بمثله فعجزوا مجتمعين، وقد وسمه ب "جَنَى الخُرْفَةّ في إبطَالّ القولّ بّالصرْفةّ "