وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
إذا كان فُتِح له في الصوم ، وكان يقدر عليه ، ولا يُخِلّ بأداء الحقوق الأخرى ؛ فلا بأس فقد جاء عن السلف ، إلاّ أن الأفضل : صيام داود عليه الصلاة والسلام : صيام يوم وإفطار يوم ، لقوله عليه الصلاة والسلام : إنَّ أَحَبَّ الصِّيَامِ إلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُد . رواه البخاري ومسلم .
وقد يعجز الإنسان عن الاستمرار في مثل ذلك الصيام ، ثم قد ينقطع .
ولذا قال عليه الصلاة والسلام : عَليكم بِمَا تُطِيقُون ، فو الله لا يَمَلُّ الله حتى تَمَلُّوا . رواه البخاري ومسلم .
وسبق :
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=37005
والله تعالى أ